فى عظه الأربعاء 1 ديسمير2010 لقداسه البابا شنوده وردا على رساله من احد الأقباط المنتقدين لسفر الأنبا ثيؤدوسيوس الى المانيا اوضح البابا انه سافر لآن الأنبا دوماديوس اسقف الجيزه مريض وبالتالى احتاج الأنبا ثيودوسيوس ان يرافقه الى المانيا فى رحلته العلاجيه .
وهنا نتسائل مالداعى اساسا لسفر الأنبا دوماديوس للسفر لآلمانيا ؟؟؟ الأنبا دوماديوس مريض منذ خمسه عشر عاما ولايستطيع الحركه ...مالذى سيضيفه الأطباء الآلمان.... وبناء على حالته تمت رسامه الأنبا ثيودوسيوس ليقوم بواجبات اسقف الجيزه نظرا لمرض الأنبا دوماديوس وبالتالى فوظيفه الأنبا ثيودوسيوس الأساسيه هى اداء واجبات اسقف الجيزه تجاه شعب الجيزه وليست تمريض اسقف الجيزه ...ثم ان اسقف الجيزه كان يعالج فى المانيا وليس فى مستشفى ابو الريش ....اى ان الخدمه الطبيه على اعلى مستوى وليست بحاجه الى بقشيش او مناداه الممرضه وتذكيرها بالحقنه ...وكان بالأمكان ارسال احد الرهبان الأخرين مع الأنبا دوماديوس او الطلب من الكنيسه فى المانيا ان تراعيه .
اما طالما ان الأنبا ثيودوسيوس يرى ام وظيفته الأساسيه فى كمرافق طبى للأنبا ثيودوسيوس فيجب ان يتم رسامه اسقف عام ثانى تكون وظيفته الأساسيه هى رعايه شعب الجيزه ...ويعدل المسمى الوظيفى للأنبا ثيودوسيوس فيصبح ...مرافق طبى بدرجه اسقف عام .....والآسقف الأخر سيكون ...اسقف عام لرعايه الشعب......والشعب مطيع طيب سيدفع تكاليف حياه وسفر وبذخ ..واعلانات جرائد ..كل الأساقفه العموميون ...المرافقون الطبيون منهم ...والفعليون.
ايهاب شنوده
2 ديسمبر2010
جميع الحقوق محفوظه للمناره القبطيه 2011..برجاء الأشاره للمصدر فى حاله النقل والأقتباس
شاهد تعليق البابا على موضوع سفر الأنبا ثيودوسيوس لآلمانيا واعتذاره لمحافظ الجيزه
اقوال ا ارميا عن ا ثيؤدوسيوس االجيزه عند سيامته 14 يونيه 2009
ب 25 الف كنائس الجيزه تهنئ بتعيين الأنبا ثيوديوس 2009 ص 8
تجهيزات معوقين للأنبا دوماديوس بمطرانيه الجيزه
ك تشكر أ ثيؤدوسيوس ب5 الاف لآقامه القداس 11 يوليو 2010
اجتماع يهنئ ب 5 الاف اسقفى الجيزه بسيامتهم فى30 مابو 2010
الأنبا ثيؤدوسيوس خريج دير مارمينا وطنى 14 يونيه 2009
ب 25 الف كنائس الجيزه تهنئ بتعيين اسقف عام 2009 ص 8
نصف صفحه تهنئه لآساقفه الجيزه وطنى 21 يونيه 2009
ب 10 الاف ك تشكر اثيودوسيوس للتدشين الأيقونات 11 اكتوبر 2009
شكر للأنبا ثيؤدوسيوس من كنيسه بجزيره الذهب لقيامه بتدشين مذبحها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق