من المحتمل جدا صدق الرواية التي تتحدث عن إن الأنبا يؤانس قد دفع الباب ليدخل الحجرة التي كان يجتمع بها البابا مع الأنبا ارميا...ولآن الأنبا ارميا كان يقف خلف الباب ربما ليمنع الأنبا يؤانس من الدخول، فبالتالى دفع الأنبا أرميا والذى بدوره دفع البابا شنوده فسقط البابا على الآرض.
ويؤكد ذلك تصريح الأنبا أرميا لقناه الحياة بالحرف الواحد ( إن احد الأشخاص فتح الباب فجأة مما أدى لسقوط البابا ) ، وإذا كان هذا صحيحا فهو طبيعى لوجود ثلاثه اساقفه يعملون كثلاثة من السكرتارية بدون إن يكون هناك تحديد لاختصاصات كل منهم او تحديد رئيس لهم وسيؤدى لى كم رهيب من التنافس والبغضاء بينهم ، وبصراحه قلبى مع البابا اذا كانت العلاقه بين سكرتاريته بهذا الشكل .
لينك لتصريح الأنبا أرميا لقناه الحياه
لينك لخبر المصرى اليوم
ايهاب شنوده فى 15 فبراير 2010
جميع الحقوق محفوظه للمناره القبطيه 2011..برجاء الأشاره للمصدر فى حاله النقل والأقتباس
شواهد
مقال عمر وبيومى فى المصرى اليوم
روايات متضاربة حول إصابة "البابا" وسكرتيره: "البطريرك زى الفل"
كتب: عمرو بيومي
٩ نوفمبر ٢٠١٠
صرح مصدر فى المقر البابوى لـ«المصرى اليوم» بأنه من المقرر عقد اجتماع مغلق بين البابا شنودة، بطريرك الروم الأرثوذكس، والدكتور صفوت البياضى، رئيس الطائفة الإنجيلية، والكاردينال أنطونيوس نجيب، بطريرك الكنيسة الكاثوليكية، بهدف الاطمئنان على صحة البابا، والتباحث حول كيفية توجيه شكر مشترك باسم جميع المسيحيين فى مصر للرئيس «مبارك» على موقفه من التهديدات الأخيرة.
من جهة أخرى، أدى قرار البابا شنودة الأخير بمنع الأساقفة من الحديث لوسائل الإعلام إلى تضارب الروايات حول سبب سقوط البطريرك وإصابته بكدمة بسيطة فى الركبة، ففى حين أرجعها البعض إلى قيام الأنبا يؤانس، سكرتير البابا، بفتح الباب من الجهة المعاكسة فجأة، ما أدى إلى اصطدام البابا به وسقوطه أرضا، أكد البعض الآخر أن فتح الباب فجأة دفع الأنبا أرميا، سكرتير البابا، للحركة لا إراديا ليصطدم بالبابا فسقط الأخير أرضاً.
وكشف المصدر عن رواية ثالثة، قائلاً إن البابا كان فى اجتماع مع الأنبا يؤانس واللواء نبيل رياض، مدير أمن الكاتدرائية، بسبب إقالة الأنبا أرميا للأخير، وتعيين اللواء محسن ناشد بدلا منه، موضحاً أن البابا أرسل إلى أرميا ليبلغه برفضه القرار وتمسكه برياض. وقال المصدر: "الأنبا أرميا غضب من إلغاء قراره، وعندما شاهد يؤانس عائداً، قام بدفع الباب لغلقه فى وجهه، فرد عليه يؤانس بالمثل ودفع الباب فى الاتجاه المعاكس، فاصطدم بالأنبا أرميا الذى تراجع للوراء ليصطدم هو الآخر بالبابا ويوقعه".
وصرح الأنبا بطرس، سكرتير البابا، بأن صحة البطريرك "زى الفل"، ورفض بطرس الإفصاح عن سبب سقوط البابا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق